اليسار التقدمي اليمني
كي نرى النور
ساعدني في دفع الظلام قليلاً
أو إمنع عني مخاوفك.
...
حينما أكون واضحاً
أفضل السير مع الأمل بعكازين
على إنتظار طائرة الحظ
والظروف المواتية.
اليسار التقدمي اليمني
كي نرى النور
ساعدني في دفع الظلام قليلاً
أو إمنع عني مخاوفك.
...
حينما أكون واضحاً
أفضل السير مع الأمل بعكازين
على إنتظار طائرة الحظ
والظروف المواتية.
اليسار التقدمي اليمني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اليسار التقدمي اليمني

منتدى ثوري فكري ثقافي تقدمي
 
الرئيسيةالرئيسية  رؤى يسارية..منترؤى يسارية..منت  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  دون رؤيتك  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواضيع مماثلة
    المواضيع الأخيرة
    »  "ولك يا ريل لا تكعر.. خذت ولفي و أريدنه" عن زامل و النواب و شط البدعة و آخرين*
    الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م Empty23/08/23, 09:12 am من طرف فاروق السامعي

    » مكتبة الشيوعيين العرب
    الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م Empty12/12/14, 08:24 am من طرف communistvoice

    » سؤال عادل ...
    الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م Empty05/01/14, 04:50 am من طرف عبدالحليم الزعزعي

    » ماذا يهمك من أكون
    الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م Empty05/01/14, 04:38 am من طرف عبدالحليم الزعزعي

    » حقيبة الموت
    الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م Empty05/01/14, 04:30 am من طرف عبدالحليم الزعزعي

    » ثوابت الشيوعية
    الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م Empty05/01/14, 04:22 am من طرف عبدالحليم الزعزعي

    » جيفارا..قصة نضال مستمر
    الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م Empty05/01/14, 04:15 am من طرف عبدالحليم الزعزعي

    » مواضيع منقولة عن التهريب
    الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م Empty07/10/13, 05:10 pm من طرف فاروق السامعي

    » الحزب الاشتراكي اليمني مشروع مختطف وهوية مستلبة وقرار مصادر
    الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م Empty14/09/13, 05:42 pm من طرف فاروق السامعي

    » صنعاء مقامات الدهشة أحمد ضيف الله العواضي
    الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م Empty13/09/13, 04:30 pm من طرف فاروق السامعي

    » حزب شيوعي لا أشتراكية ديمقراطية
    الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م Empty19/03/13, 05:18 pm من طرف فاروق السامعي

    » المخا..ميناء الأحلام ومدينة الكوابيس فاروق السامعي
    الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م Empty15/03/13, 03:39 pm من طرف فاروق السامعي

    »  قضية تثير الجدل: حجاب المرأة : 14 دليل على عدم فرضيته
    الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م Empty20/10/12, 05:56 pm من طرف فاروق السامعي

    »  "ضرب الحبيب..معيب"/ حملة ترفض العنف ضد المرأة
    الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م Empty20/10/12, 05:40 pm من طرف فاروق السامعي

    » "عذريتي تخصّني"، نداء تضامن مع نساء من العالم العربي ريّان ماجد - بيروت - خاص بـ " وكالة أخبار المرأة "
    الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م Empty20/10/12, 04:22 pm من طرف فاروق السامعي

    ازرار التصفُّح
     البوابة
     الرئيسية
     قائمة الاعضاء
     البيانات الشخصية
     س .و .ج
     بحـث
    سحابة الكلمات الدلالية
    منتدى

     

    في العدد القادم من مجلة صيف

     

     

     واقع ومصير اليسار اليمني ومآلات الخطاب الحداثي الذي كان يمثله اليسار على المستوى السياسي والاجتماعي والثقافي، وما الذي جعله ينكسر ويتراجع في أفق اللحظة اليمانية الراهنة بكل ملابساتها

     

    والمشاركة مفتوحة لكل الكتاب حول هذا الملف الهام

    خلال أقل من 3 اسابيع
    بريد المجلة
    sayfye@gmail.com


     

     الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    فاروق السامعي

    فاروق السامعي


    ذكر عدد المساهمات : 174
    تاريخ التسجيل : 14/08/2010

    الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م Empty
    مُساهمةموضوع: الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م   الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م Empty12/03/11, 03:11 pm

    الثوار.. حياة تحت الضوء

    الخميس , 10 مارس 2011 م

    تعز: فاروق السامعي - وضاح اليمن
    أتعلمُ أم أنتَ لا تعلــــمُ بأن جراح الضحايا فمُ
    فمٌ ليس كالمدعي قولة وليس كآخر يسترحِمُ
    بدماء الشهداء عمّدوا ثورتهم، وبدمائهم سيضحون ولن يتراجعوا لما خرجوا له،
    اتركوهم..لقد ولدوا من رحم صمتكم واستمدوا قوتهم من عجزكم وجبنكم، وكسروا
    حاجز الخوف الذي زرعتموه في نفوسهم، يكفي “33 عاماً” من العبودية والذل
    والرق السياسي..
    لا يبحثون الآن عن وصايتكم، صفقاتكم السياسية وحصاد الغرف المظلمة لكم،
    ولهم هذه المساحات المفتوحة على الحرية والضوء، ولا شرعية لحزبٍ يدعي
    تمثيلهم أو يحاول احتواءهم أو يتخيل نيابة عنهم المستقبل الذي صنعوه.
    مطلبهم إسقاط النظام ورحيل الحاكم، لا مفاصلة فيه ولا حوار، وثورتهم لا
    يمثلها إلا شباب الساحات الثائرة، فهموا الدرس جيداً، ولن يسقطوا في
    الامتحان الأخير.
    جمعة الثبات والإنذار بالرحيل صلاة مليونية في ساحة الحرية
    أدى ما يقارب المليون ونصف شخص صلاة الجمعة على أرض ساحة الحرية التي تشهد
    اعتصامات منذ أكثر من ثلاثة أسابيع مضت في تظاهرة تعد الأكبر في جميع
    ساحات الحرية والتغيير في كل محافظات اليمن، وبمشاركة واسعة من أبناء
    مديريات المحافظة، وبمشاركة جموع من أبناء المحافظات المجاورة، والتي
    توافدت إلى تعز منذ الصباح الباكر.
    ساحة الحرية باتت اليوم تمثل قلقاً مزعجاً للنظام، بعد أن عانت الكثير من
    الإقصاء والإذلال، ليطلق عليها مسمى أكبر قرية في اليمن لتنتفض من جديد
    لتقود التغيير المنشود ببناء دولة يمنية تقوم على أسس مدنية بعد أن ظن
    النظام أنه استطاع تدجين أبنائها وسلب إرادتهم.
    النظام وبعد أن أصبح عرضة للرصد من قبل وسائل الرأي العام والإعلام
    المحلية والدولية، حاول ممارسة أساليبه البلطجية - ولكن بطريقة أخرى هذه
    المرة - عبر نشر أخبار كاذبة تستهدف النيل من إرادة المعتصمين المطالبين
    بسقوطه، ونشر بيانات تؤكد ذلك عبر أشخاص مدسوسين بين المعتصمين ، والتي
    استطاعت اللجان العاملة في الساحة سحب تلك البيانات ومصادرتها والتنويه عبر
    المنصة إلى أن كل البيانات التي لا تحمل ختم المركز الإعلامي تعتبر لاغية.
    من جهة أخرى جرت عدد من المشاورات في أوساط الشباب في معظم ساحات الحرية
    والتغيير عبر لجان التواصل الإعلامية التي شكلت لتدارس الخطوات التصعيدية
    المطالبة بسقوط النظام ورحيله لتوحيد الخطاب الإعلامي، بما يخدم توجهات
    الثورة واتخاذ سلسلة من الإجراءات التي تستهدف شل حركة الحياة اليومية عبر
    الاعتصامات السلمية، وصولاً إلى العصيان المدني، مؤكدين رفضهم لأية حوارات
    مع السلطة والنظام القائم.
    إلى ذلك أدان شباب ساحة الحرية كل الأساليب القمعية التي تمارسها السلطة ضد
    المتظاهرين والمعتصمين سلمياً في كل من عدن وصنعاء والحديدة والضالع،
    مؤكدين استمرارية النضال حتى يسقط النظام.

    الثوار يتقاسمون زاد منازلهم
    يغري الحزب الحاكم الناس بذبائحه وولائمه الكبيرة للاحتشاد معه في
    اعتصاماته، والتي تبدأ عادة باشتباكات بينية وأعمال عنف بسبب التدافع الفج
    غير المنتظم على موائده وتنتهي بالهتاف بسقوط النظام ورحيل الحاكم.
    وبينما يجبر الحزب الحاكم كثيراً من رجال المال والأعمال على دعم معتصميه
    بالأطعمة والأشربة كرهاً، فإن معتصمي الثورة يلتهمون أصابع تعاطف نساء
    اليمن معهم المرسومة على دوائر الكعك وأصابع البسكويت والمختومة بـ“ارحل”.
    ما إن أعلن الشباب اعتصاماتهم وأماكنها حتى تطوعت لهم المنازل القريبة
    والبعيدة بالتغذية، وأصبحت الوجبات تصلهم من أطراف الأرياف والمديريات
    البعيدة.
    تقاسموا اللقيمات ودفء مرسليها معاً بل ونافس بعضهم بعضاً في إحضار ما قسم
    من زاد منازلهم لرفاقه الثوار في الساحة، وكم كانت قيمة ذلك الدعم عالية
    ومؤثرة، إضافةً لعزيمتهم عزائم أسرٍ تقف وراءهم وتؤازرهم، مما جعلهم أمام
    التزام ثوري بالصمود حتى تحقيق ما خرجوا من أجله.
    وعلى الرغم من أن التغذية كانت من أهم المخاوف التي فكر فيها الثوار عشية
    إعلان ثورتهم السلمية لإسقاط النظام، إلا أنها لم تعد حجر عثرة أمامهم بل
    هي حافز إضافي للثبات، وأصبح للتغذية لجنة خاصة ومجموعة خيام وإمدادات
    لايكاد ينقطع دفئها وحبها لهم وهم يحملون همَّ شعب.

    تسريبات كاذبة
    يحاول البعض تسريب أخبار كاذبة لوسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية بقصد
    إضعاف حماسة الثوار وزرع المخاوف والشكوك بين بعضهم البعض، أو الزعم أن
    الثورة أصبحت مسروقة وتحت إبط قوىً أخرى.
    وهو ما اضطر الثوار الشباب للتنبيه مراراً أن الساحة والثوار لم يعينوا
    ناطقاً باسمهم أو مندوبين للحديث عنهم والتحاور نيابة عنهم، طالما ومطلبهم
    واحد ولا شريك له.
    واستنكر ثوار الحرية بشدة الخبر المنشور في موقع «التغيير» والذي يزعم
    تشكيل لجنة حكماء يمثلون الثورة في حواراتها، وهو ما لم ولن يحدث - حسب
    الثوار - كما اعتبروا أن أي حوار أو اتفاقات أو مساومات أو صفقات سياسية
    قد تحدث بين القوى السياسية المنضمة إليهم أو التي لم تنضم مع النظام
    الحاكم لا تعنيهم ولا تمثلهم، فثورتهم كان أحد شعاراتها الرئيسية منذ
    بدايتها: لا حزبية ولا أحزاب ثورتنا ثورة شباب، وأنهم يرحبون بالأحزاب
    المنضمين لهم، وسيلفضون أي حزب يزعم تمثيلهم، وأي شخص يتحدث باسمهم لتلك
    الوسائل الإعلامية لا يمثل إلا نفسه بمن فيهم الأعضاء العاملون في اللجنة
    الإعلامية والمركز الإعلامي.

    بيانات مندسة وبيانات صديقة
    بين حين وآخر يحاول بعض المندسين توزيع بيانات تحت مسميات مختلفة بقصد نشر
    الشوشرة وبث الخلاف في ساحة الاعتصام وخلخلة وحدة الصف الثوري أو تحويل
    الثورة عن وجهتها ومطلبها الذي خرجت من أجله.
    وفشلت كل تلك المحاولات أمام يقظة الشباب وحرصهم على الحفاظ على الثورة ووحدتها أمام فاصل تلك المحاولات المفضوحة.
    وعلى الرغم من أن بعض البيانات والمنشورات الموزعة لم تكن ذات بعد مغرض أو
    مسمى للثورة وبعضها كان عبارة عن اجتهادات أفراد أو جماعات قلبها وقالبها
    ثوري والبعض منها مطلبي، وبعضها داعمة ومؤيدة لهم، لكن من أجل منع أية فرصة
    للبيانات المضادة والمغرضة عمد الثوار إلى منع أية بيانات أو منشورات لا
    تكون صادرة عنهم ومختومة بختم الساحة.
    وحسماً للأمر توجب أن تكون المنصة وحدها من تحتوي أصحاب تلك البيانات
    والمنشورات ولا تذاع إلا بألسنة من أصدروها فقط دون السماح لمن ينوبهم
    حفاظاً على وحدة الصف ووحدة الخطاب.

    بتوجيهات عليا أمن تعز يمنع قافلة «الحرية» المتجهة إلى عدن
    منعت قوات النجدة صباح الإثنين الماضي قافلة الثورة السلمية التي نظمها
    شباب نحو التغيير (ارحل) من ساحة الحرية بتعز والمتجهة إلى عدن لمساندة
    المعتصمين هناك والتنديد بالجرائم الوحشية التي يرتكبها النظام الحاكم ضد
    أبناء عدن؛ حيث قامت قوات النجدة المدججة بالسلاح الخفيف والثقيل باعتراض
    مسيرة القافلة التي تضم ما يقارب خمسمائة شخص ما بين شخصيات اعتبارية
    وحقوقيين وأطباء ومهندسين وأكاديميين وأدباء وإعلاميين ومراسلين لقنوات
    فضائية وصحف محلية وعربية ومعتصمين من ساحة الحرية في تعز.
    القافلة كانت قد انطلقت في تمام الساعة العاشرة صباحاً إلا أنها فوجئت
    باعتراضها من قبل قوات النجدة المرابطة في نقطة نقيل «الإبل» بالبوابة
    الجنوبية لمدينة تعز على طريق عدن- تعز بتوجيهات عليا، مما أدى إلى نزول
    المشاركين في القافلة من على السيارات التي كانت تقلهم إلى الطريق
    الإسفلتي، وقيامهم بالهتاف بسقوط النظام العسكري والإجراءات التي يقوم بها
    لتكريس الانفصال والفرقة بين أبناء الشعب الواحد على عكس ما يدعي.
    واضطرت القافلة للعودة بعد أن فشلت كل المحاولات السلمية للمرور تجاه مبنى
    المحافظة هاتفين: «يا حمدي عود عود علي غلق الحدود» وتارة «يا فتاح عود
    عود علي رجّع الحدود» وكذلك «نشتي جوازات لعدن» وغيرها من الشعارات التي
    تحمل العديد من الدلالات، والتي تؤكد واحدية الأرض والإنسان والهدف.

    ثورة الأطفال
    لم تعد ثورة الشباب فقط بل حتى الأطفال انتفضت في دواخلهم الروح
    الثورية خوفاً من القادم المجهول في ظل نظام صادر كل أحلام من مروا قبلهم
    ليفترشوا أرصفة الضياع.
    هاهم يسابقون الكبار ويزاحمونهم مرددين من أعماق قلوبهم التي لم يعكر صفوها النظام بعد «ارحل».


    شهاب السامعي : لن أرحل من هنا إلا برحيل الرئيس
    بشرته السمراء التي تشبه أرض قريته التي غادرها ذات
    صباح، ابتسامته التي ترتسم على وجهه الطفولي، لغته المتعسرة بلكنة قادرة
    على أن تتجاوزك لتتغلغل في أعماقك.
    لم تقف إعاقته عائقاً أمام إرادته بالتغيير ليقول لمن سلب منه أبسط حقوقه
    في الحصول على منحة علاجية تجعله قادراً على مواكبة ظروف الحياة اليومية
    (ارحل).
    شهاب يرفض مغادرة ساحة الحرية إلا برحيل علي عبدالله صالح ونظامه، على حد قوله.

    في ساحة الحرية إشهار المركز الإعلامي لشباب الثورة اليمنية
    في خطوة تهدف إلى توحيد الخطاب الإعلامي لشباب الثورة في جميع محافظات
    الجمهورية بما يعبر عن شباب التغيير المعتصمين في ساحات التغيير والحرية،
    وبما يترجم تطلعاتهم.. أعلن يوم الأربعاء 2 مارس 2011م إشهار المركز
    الإعلامي في ساحة الحرية بتعز، والذي نص بيان إشهاره اختصاصه برصد وتوثيق
    الأنشطة والفعاليات اليومية لشباب ساحات الحرية والتغيير في كافة أنحاء
    الجمهورية، إلى جانب تزويد وسائل الإعلام المحلية والعربية والدولية
    المقروءة والمرئية والمسموعة بتلك المعلومات، واطلاعها بالمستجدات أولاً
    بأول، هذا وقد تم افتتاح صفحة على الموقع الاجتماعي «الفيس بوك» باسم
    «المركز الإعلامي».

    صرعات موضة ثورية
    ليست الهتافات المنادية برحيل النظام فقط هي الوسيلة الوحيدة للشباب المعتصمين في ساحات الحرية والتغيير للتعبير عن مطالبهم.
    فقد ابتكر الشباب طرقاً أخرى لا تخلو من الطرافة منها قيام أحد الشبان
    بحلاقة ذقنه بطريقة فريدة تاركاً للموس بدلاً عن القلم كتابة «ارحل» على
    الخد الأيمن والخد الأيسر، فيما قام آخر بحلاقة رأسه بنفس الطريقة، تاركاً
    على مؤخرة رأسه (ارحل) مؤكدًا نظرته للأمام وعدم تراجعه إلى الخلف ورفضه
    للحوار مع النظام تحت أي شكل من الأشكال، وهو نفس ما يتفق عليه كل
    المعتصمين في ساحات الحرية والتغيير.





























    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    الثوار.. حياة تحت الضوء الخميس , 10 مارس 2011 م
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » من حياة الإقطاع إلى الشيوعية.. هذا الطريق الطويل=منى أباظة

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    اليسار التقدمي اليمني :: صالة الشبيبة-
    انتقل الى: